9th PNCC presentation corn industry development roadmap 2011-2017
Comparación del Plan de Estudios 2011 y el Modelo Educativo 2016.
Texte la conférence de presse pour le lancement de Marseille 2013 OFF, la première capitale culturelle européenne off
chitata 11Deskripsi lengkap
2017Descripción completa
It is now also Available at Vibrant Academy Mobile App. Please Download & Register from Google Play Store
Normativa sanitaria colombiaDescripción completa
Descripción completa
revista española sobre arte
JOAS Special Issue 2011 with Kamiya's Caribou and other fantastic model crease patternFull description
Descripción completa
Descripción completa
Descripción completa
Descripción completa
Descrição completa
Descripción: Banco de preguntas
334.001 2011Descripción completa
مرحلة تطوير المناهج الدراسية في اليمن من العام 2007حتى العام 2016م: تمهيد: وحتى هنتمكن من الحديث عن هذه المرحلة لبد من الاشارة إلى بداياتها لهنها متصلة بنفس مشاريع التطوير. إذ يشير المخليفي )2002م،ص ( 126إلى وجود مشروعين بتمويل خارجي يقومان بتطوير مناهج التعليم العام يفي اليمن:
مشروع تطوير مناهج الصفوف الستة الولى من التعليم الساسي. مشروع استثمار التعليم يغطي مناهج الصفوف من 7ــ . 12
يفيتولى مشروع الهنماء التربوي التابع لوكالة التنمية المريكية E.D.Cتطوير مناهج الحلقة الثاهنية ) (6-4من التعليم الساسي )1999-97م( على هنفس منوال مشروع الميدست 1994-92) AMIDEASTم( ،الذي تم يفيه تطوير مناهج الحلقة الولى) ( 3-1من التعليـم الساسي بمشاركة مركز البحوث والتطوير التربوي وبمساعدة خبراء من الردن الشقيق ويفق مقترح التعليم القائم على النتائج )المسوري( ،2012: مآخذ على مشاريع تمويل التعليم:
تسويق الجواهنب ذات الطابع القيمي الثقايفي والخليقي واحتكار الجاهنب المعلوماتي ذي الطابع التقني والبنية المعريفية يفي يقضايا التكنولوجيا والتصنيع ،والذي يمكن أن تستفيد منه الدول النامية يفي إحداث التنمية الشاملة ببعديها المادي والروحي معا لتحقيق الفائدة) .المسوري( ،2012: الستهداف العشوائي للمواد الدراسية كوعاء لتضمين المفاهيم والقيم والتجاهات ،التي يستهديفها كل مشروع بشكل منفصل عن برامج المشروعات الخرى.
و يصنف عقيل )2007م،ص 21ــ ( 23برامج التجديد التربوي المعاصر في مجال تطوير مناهج التعليم العام إلى : .1 .2 .3
البرامج المحلية وعددها ) (6برامج خاصة بتنفيذ استراتيجية التعليم الساسي. البرامج اللقليمية وعددها ) (12برنامجاا. برامج التعاون الدولي وعددها ) (6برامج.
كل هذه البرامج مرصودة لتطوير المناهج المدرسية وهي ليست لقليلة مقارنة بما تم انجازه وهذا بتأكيد الباحث نفسه " غير أن التجربة ذاتها لم تخ ل ل من جوانب لقصور سوغت ول تزال تفرض نفسها على السياسة التعليمية في بلدنا لتبني برامج تجديدية ) "....عقيل، 2007م،ص 24ــ (25يعني ذلك برامج تمويل جديدة تعتمد على القروض الخارجية وهذا أحد سلبيات مشاريع تمويل التعليم ومنها تمويل تطوير المناهج في اليمن .وهذا ما أكده المخلفي المشار أليه في )بديه2011،م:ص (13بأن "القروض الخارجية ومشورة الخبراء هو المقصد الول لهذه المشاريع فالجراءات التي تتم في كل مراحل المشروع تتطلب استشارة وإشراف الخبراء الذين تدفع لهم مبالغ من أصل هذه المشاريع" ومن الملحظ أن أغلب ما ذكر من دراسات ومشاريع تقييم و تطوير المناهج لم تتناول مناهج مثل اللغة النجليزية ،الجتماعيات ،التربية المهنية مع التأكيد بأن كتب اللغة النجليزية لم تبنى على أساس منهجي وذلك لعدم وجود وثيقة منهاج للغة النجليزية أص ا ل .أما وثيقة ون وثيقة واحدة مكتوب منهاج الجتماعيات فهي في الصل ثلثة وثائق منفصلة ضمت لتك و عليها "وثيقة منهاج الدراسات الجتماعية للصفوف ) 3ـ (6لمرحلة التعليم الساسي .أما منهاج التربية المهنية فلم يتم تناوله إل و في دراسة من دراسات مركز البحوث والتطوير التربوي _ عدن.
مرحلة تس ييد الادارة العامة للمناهج وظهور قطاع المناهج والتقويم في الوزارة من 2007م حتى 2011م : مقدمة:
إن أي عمل مؤسسي ل يقوم إل و على أساس تنظيمي تشريعي يحدد مهام و اختصاصات هذه المؤسسة أو تلك. ولما كانت عملية تطوير المناهج من العمال التي تتطلب مثل هكذا تشريعات تنظم عملها ,كانت اللئحة التنظيمية لمركز البحوث والتطوير التربوي الصادرة بقرار مجلس الوزراء رلقم ) (191لسنة 2008م والتي تنص مادتها الرابعة بأن يقوم المركز بتنفيذ السياسة العامة للتعليم العام التي تحددها الوزارة في مجال المناهج والبحوث والتطوير والتجديد والتدريب التربوي في جميع سنوات التعليم في اطار الدستور ،والقوانين النافذة ،وله في سبيل ذلك ممارسة المهام التالية: ) ( 4اجراء البحوث والدراسات المتصلة بمختلف جوانب المنهج وتنظيمه وتطويره وتقويمه. ) ( 5وضع وثائق المناهج واختيار تقنيات واساليب تنظيم وتصميم المنهج و مكوناته و تأليف وتجريب الكتب الدراسية والمراشد والمشاركة في اعداد مقترحات برامج اعداد المعلمين. ) ( 6الرفع للوزير بالمقترحات والتعديلت في المناهج والكتب الدراسية وادخال العناصر التجديدية. و على ذلك فأن كل أعمال المنهج تعد من مهام واختصاصات مر كز البحوث والتطوير التربوي كما هو مبين في لئحة المركز .إ ل و إن ما جرى من أحداث في هذه الفترة يعكس مدى التقاطع في عللقة مركز البحوث والتطوير التربوي والدارة العامة للمناهج وهي إحدى ادارات لقطاع المناهج والتقويم في وزارة التربية والتعليم بصنعاء . و مما يدلل على هذا الطرح لقيام المركز منفردا ا بإدارة كل عمليات صناعة المنهج من البناء وانتهاء ا ا بالتطوير و ما يلحقها من أعمال متصلة بالكتاب المدرسي منذ عام 1990م حتى عام 1996م ثم اردف بالدارة العامة للمناهج في حينها ثم من بعدها في ولقت لحق لقطاع المناهج والتقويم لتكون شريك في لدارة وتنظيم كافة عمليات التطوير وهذا واضح ا ا في كل وثائق واصدارات المركز .استمر هذا التنسيق والتكامل بين الطرفين في كل تلك الفترة من عام 2000م حتى عام 2002م ليكلل بتشكيل لجنة مشتركة هي )اللجنة الفنية للمناهج برئاسة وكيل لقطاع المناهج ونيابة رئيس المركز وعضوية المعنيين من الطرفين .استمرت هذه اللجنة حتى انتهت من عملية التطوير في 2005م بتعميم آخر الكتب المدرسية للصف الثالث الثانوي في العام الدراسي 2004/2005م. كاهنت هذه أول وآخر عملية لتطوير المناهج والكتب المدرسية مشتركة بين المركز والقطاع تم من بعدها ايقصاء المركز من كل العمال المتصلة بالمناهج و بذلك تويقفت اللجنة العليا للمناهج واللجنة الفنية للمناهج. و يوردا تقريرا " التعليم للجميع في الجمهورية اليمنية" و "وضع التعليم :التحديات والفرص" الملحظات النقدية التالية:
بأن المناهج لزالت تعاني من عدد من جوانب القصور تمثل في كثافة المعلومات النظرية دون الهتمام بجوانب التفكير العليا )التقرير الوطني، 2014م:ص (37 عدم وجود نظام داعم للمنهج لتطبيق مبدأ التعلم عبر الكتشاف نتيجة لعدم وجود معلمين مدربين على ) استراتيجيات التعلم المتمركزة على المتعلم( عدم توافر الكتب والدلة القائمة على هذا النهج متوفرة ولكنها مليئة بالخطاء العلمية و اللغوية .والتدريبات العملية غير الدلقيقة وغير الملئمة. عن عدم التوافق بين الكتب المدرسية وأدلة المعلمين ودفاتر الطلب المدرسية. صعوبة حصول المتعلمين على مواد التدريس والتعلم أو المواد المرجعية لعدم وجود مكتبات أو صعوبة الوصول إليها .لهذا يستحيل عنصر الكتشاف لغالبية
المتعلمين) .وضع التعليم :التحديات والفرص : 2010،ص (59،58
مرحلة اختل ل عمليات المناهج من الفترة 2011حتى 2014م: وكان بألقصاء مركز البحوث والتطوير التربوي عن اختصاصاته وصلحياته في المناهج ومنشأ هذا اللقصاء كان باستحداث الدارة العامة للمناهج لتتطور بعد ذلك إلى لقطاعع للمناهج والتقويم بصنعاء فكان ذلك تأسيس ا ا لعمل المناهج في الوزارة ليتطور فيما بعد إلى سلب صلحيات واختصاصات مركز البحوث والتطوير التربوي. إل و إن الفترة من 2011حتى 2014م برز فيها أثر هذا اللقصاء منذ استحداث هذه الدارة ومن س لتدخلت الوزارة ولقطاعها المختص في شئون المركز الفنية المتصلة بالمناهج بعدها القطاع الذي أ و س س من هذه اللحظة تم سلب حق المركز .وتمثل أثر هذا التدخل في التي:
تعيين مدير عام للدارة العامة للمناهج دون التنسيق والتشاور مع لقيادة المركز. استفراد إدارة المناهج بالعمل و تمثل ذلك بتخصيص مبنى لها ووحدة ملحقة بها مخصصة للعمال الفنية المتصلة بالكتاب المدرسي. لقبول عدد كبير من الباحثين في المركز والفرع بعدن بلغ عددهم ) 85متقدم( لوظيفة باحث. سوء أو ضبابية العللقة بين مدير مركز البحوث والتطوير التربوي بصنعاء و وزير التربية لتدخلته المباشرة بالتعيينات الجديدة وذلك بالتواصل المباشر مع رئيس المكتب الفني بالمركز .ويبدو أن هذا المر لم يقتصر على المركز بصنعاء بل
أنعكس أثره على فرعه بعدن في ذلك الحين ،إذ سيطر مدير الفرع ومديره المالي والداري المتعدد المهام والتخصصات )نائبا ا لمدير الفرع ،باحث تربوي، منسقا ا للبحاث والمشاريع( وكل هذا نتيجة لما ذكر آنفا ا ولشخصنة المهام والتخصصات .هذه الحالة خلقت إشكالية لدى المركز في أعماله العلمية ذات الصلة
بالمناهج .وكان الغرض من هذه الخطوة القصاء المركز و استمرار استفراد الدارة العامة للمناهج بكل القضايا المتصلة بالمناهج ومن ضمنها انجاز خطوات مراجعة وتطوير المناهج وفق نظرة احادية الجانب خاضعة لتوجهات اصحاب القرار في الوزارة والدارة. كل الخطوات التي تمت بها مراجعة وتقويم )) وثيقة المنطلقات(( لوضع وثيقة منهجية جديدة سميت )) الوثيقة المرجعية للمناهج الدراسية(( و ما تلتها من خطوات تمت بدون الرجوع للجهة العلمية الوحيدة والمخول لها العمل بموجب لئحته التنظيمية المشار إليها آنف ا ا والمختصة بالمناهج أل وهي مركز البحوث والتطوير التربوي . كل العمال التي تلت ذلك الختلل أبتداء بوضع وثائق المناهج و تأليف الكتب المدرسية و انتهاء ا ا بإختيار فرق التأليف وأدلتها سارت على نفس منوال اعداد الوثيقة المرجعية للمناهج الدراسية .إذ تم خلل الفترة من 2011ــ 2014م تطوير عدد من الكتب المدرسية للمرحلة الساسية و على سبيل المثال ل الحصر: ــ كتاب نهج القراءة للصف الول من مرحلة التعليم الساسي ــ كتاب نهج القراءة للصف الثاني من مرحلة التعليم الساسي ــ كتاب الرياضيات للصف الول من مرحلة التعليم الساسي ــ كتاب الرياضيات للصف الثاني من مرحلة التعليم الساسي
النقد الموجه لعملية مراجعة الكتب المدرسية خل ل الفترة من عام 2011-2005م:
هنتج عن هذا اليقصاء غياب كايفة التصورات المشتركة لعمليات المتصلة بالمناهج من عمليات مراجعة وتصويب الكتب المدرسية المطورة يفجاءت هذه العمليات بشكل غير مدروس وممنهج لخصها المسوري)2012م( بنقده الموجه للعملية التي تمت فيها المراجعة اشار فيه إلى أن الصورة النهائية للمناهج التعليمية اشابها الكثير من الختللت أهمها -: -1كثايفة المنهج الدراسي المر الذي ادى الى عدم تدريس الكثير من الموضوعات. -2عدم مراعاة تناسب المحتوى مع الزمن المخصص لتدريس موضوعاته. -3اغفال اهمية ربط اسئلة التقويم يفي الدروس والوحدات بالهداف. - 4هناك اختلف بين الهداف والمحتوى من حيث التحديد لنتاجات التعلم ) لمستوى الداء المطلوب القيام به من يقبل الطلب (. ا -5عدم ربط الرياضيات ببقية المواد وخاصة العلوم. -6التركيز على المعريفة حول كل موضوع دون الهتمام بالمفاهيم وبنية المادة المعريفية. -7اغفال عملية التحقق من معقولية وصحة الجابات والنتائج . -8ايقتصرت المراجعة منذ عام 2005م – 2011م على تصويب الخطاء والحذف يفي الموضوعات والدمج والمقارهنة واجراء المسوحات دون احداث أي تغيير أو تعديل يفي مضامين وأهداف المناهج حتى الن وبدرجة أصبح معها محتوى المناهج ل يشير الى اليفكار المطورة على المدى البعيد ،والمعبر عنها بلغة ميتة . -9عدم مراعاة ا لمناهج للتكوين النفسي والعقلي للهنسان المراد تعليمه . - 10عدم مراعاة ا لمناهج للتوازن بين الترتيب والتسلسل المنطقي يفي تقديم الموضوعات والترتيب السيكولوجي لتعلمها . -11اغفال أهمية الاشارة الى تطبيقات المعريفة يفي الحياة العلمية والعملية. -12هندرة استخدام التكنولوجيا يفي عملية تعليم وتعلم الموضوعات الدراسية. -13ايقتصار عملية المرجعة على حذف الموضوعات وتصويب الخطاء العلمية والمطبعية وترك مسألة تحسين الكتب المدرسية لرؤية يفريق المراجعة ،مما أضاف سلسلة أخرى من الختللت الى بنية المادة المعريفية والتي ادت الى -: • اهتزاز التنظيم المعريفي لمادة الرياضيات. • صعوبة تنظيم الطلب للخبرات الرياضية ،بما يمكنهم من تذكر المعريفة ومتابعة تطورها من مستوى دراسي الى اخر يليه. • عدم تمكين الطلب من الربط بين المفاهيم والمهارات وبين ويقائع الحياة اليومية.
المناهج الدراسية من 2015ــ 2016م: رغم شحة المصادر لدينا لكل الفترات السابقة بشكل عام وهذه الفترة بشكل خاص إل و أننا اعتمدنا على مولقع وزارتهم اللكتروني وزارة التربية لمعرفة التغيرات التي أحدثوها في المناهج فاتضح أنهم استعانوا ببعض الكتب القديمة ككتب القراءة السابقة "لنهج القراءة" كمثال لتغيير المقررات الدراسية في العام الدراسي 2016 /2015م.