موقع المعرفة الجزائرية يقدم: http://www.al-ma3erifa.com أسئلة إضافية عن دروس العلوم اإلسالمية 3ثانوي مقترحة للبكالوريا أردنا في ھذا الملف أن نضع بين أيديكم أسئلة ال توجد في دروس العلوم اإلسالمية 3ثانوي لكنھا غالبا ما يتم السؤال عنھا في مواضيع البكالوريا أو المواضيع المقترحة للبكالوريا و من المھم جدا مراجعتھا تفاديا لتضييع نقاط سھلة في اختبار البكالوريا في مادة العلوم اإلسالمية فنرجو أن تستفيدوا من ھذه األسئلة: أھمية العقيدة اإلسالمية: ھي الطريق الموصل لمعرفة 3 ال نجاة للعبد يوم القيامة إال إذا مات على العقيدة الصحيحة تحقيق األمن و االستقرار و السعادة و السرور نھضة األمم مرتبطة بالعقيدة التوحيد بيم القلوب و التأليف بين النفوس و جمع األمة على ھدف واحدأھمية العقل في اإلسالم: العقل سر تكريم اإلنسان العقل أداة فھم سر الوجود و الخلق العقل طريق اإليمان العقل سبب التكليفبيان حث القرآن على إعمال العقل: احترام القرآن للعلماء و إشادته بھم االستخفاف بالكفار التباعھم آبائھم دون استعمال العقل حث القرآن على تحرير العقل من الجھل التطھير من براثن الجاھلية دعوة القرآن للتفكر و التدبر لم يأمر 3عباده أن يؤمنوا بشيء دون بصيرة أول آية في القرآن " اقرأ " -كثرة المصطلحات المرتبطة بالعقل في القرآن الكريم
دور و وظيفة العقل: التأمل في القرآن الكريم التأمل في الكون إلدراك عظمة و وجدانية الخالق عز و جل إعماله من أجل الوصول للرفاھية في أمور الدنيا و ذلك باكتشاف قوانين الكون وتسخيرھا في االستفادة من خيراته و ثرواته حدود استعمال العقل: يجب استعماله في الخير ال في الشر يجب استعماله في طاعة 3ال معصيته يجب استعماله في عالم الشھادة ال في عالم الغيبيات التي ال يعرفھا إال 3 يجب أن يقف العقل عن البحث في األمور التي فوق طاقته مثل البحث عن ذات 3و في الروح و القدر أھمية بعض القيم من الناحية اإلنسانية: اإلحسان :ھو أسلوب تقديم الخير لآلخرين و 3يحب انطالق العالقات على أساسحب روح الخير و العطاء التكافل :التكافل يتدرج ليشمل اإلنسانية جمعاء حيث يبدأ المسلم بدائرته الذاتية ثماألسرية ثم محيطه االجتماعي العفو :ينشر المودة و يرتقي بصاحبه إلى درجات السمو األخالقيأھمية العدل و الشورى في تماسك المجتمع: العدل أساس الملك إحساس الفرد بانتمائه لوطنه العيش في أمان و االطمئنان على الحقوق طاعة أولي األمر عن رضا الدفاع و بذل الغالي من أجل الوطن الشورى تقضي على االستبداد بالرأي و أحسن طريق للوصول إلى الصوابأثر المساواة: جعل المجتمعات قوية آمنة يسودھا العدل القضاء على كل عوامل التفكك و الصراع صيانة الحقوق -اختفاء اآلفات
نشر االطمئنان في النفوسآثار العمل: سبب الرفاھية و اليسر المادي حفظ كرامة اإلنسان استثمار الطاقات و المواھب القضاء على الجرائم تنشيط االقتصاد القضاء على الفراغ و القلقنظرة اإلنسان للعمل: عنوان الشخصية المتكاملة فاإلسالم يكره التواكل أساس النھوض باألمم عبادة شرعية وسيلة للحصول على المال يحقق السعادة و الشعور بالقيمة االجتماعيةسبل معالجة البطالة: على كل إنسان االجتھاد في البحث عن عمل يفي حاجاته توجيه الدولة المواطن لعمل يناسبه و تزويده بآلة العمل تحريم التسول و بيان فضل العمل و قيمته توفير التمويل للمشاريع عن طريق ) الھبات ،اإلعانات ،الصدقات ( ...مخاطر التفريق بين األوالد: الشعور بالظلم العقوق قطع األرحام انتشار العداوة بين األوالد األزمات النفسية و المشاكل الحياتيةالحكمة من عدم قبول الھبة التي لم يتوفر فيھا العدل: لكي نبتعد عن الظلم في حق األبناء -حتى تستقيم األخوة و العالقات بين أفراد األسرة
كي ال تتشتت العائلة و ال يزداد الحقد خاصة بين اإلخوة ببعضھم و بين اإلخوة واألب الذي لم يعدل أھمية العطاء لألوالد: جعل األبناء يشعرون بحنان اآلباء عدم دفع األوالد لالسترزاق من خارج البيت مما يؤدي لالنحراف العطاء تربية نفسية تجعلھم في توازن انفعالي العطاء يقرب األوالد من آبائھم مما يبعدھم عن االرتماء في أحضان المنحرفينالحكمة من تشريع الحدود: زجر الناس و ردعھم عن اقتراف الجرائم قمع الجرائم و حماية حقوق الناس و مصالحھم التطھير من آثار الذنب توفير سالمة المجتمع و أمنه و استقرارهالفرق بين الحد و القصاص و بين التعزير: الحد و القصاص العقوبة مقدرة ال مجال لالجتھاد فيھا
التعزير يجوز على الصبي و المجنون الذي لديه بعض اإلدراك يجوز الشفاعة في التعزير إذا وجد في ذلك مصلحة يختلف باختالف العصور و األمصار
تدرأ بالشبھات الفرق بين الحدود و القصاص: القصاص يجوز العفو فيه الحد ال ينفذه إال القاضي أما القصاص فيستطيع المجني عليه القيام به يجوز التعويض عن القصاص بالمال و ال يجوز ذلك في الحدودأثر العبادة على الجريمة: العبادة تمنع المؤمن من ارتكاب الجرائم تقوية الصلة و تحقيق معنى العبودية له -اعتبار الكف عن الجريمة قربة من القربات
استقامة سلوك الفرد االمتثال ألوامر 3و نواھيهمنھج اإلسالم في محاربة الجرائم: تقوية الجانب اإليماني و العبادات في نفس اإلنسان لدرجة تجعله يفر من الجريمةخشية O قطع دابر الجريمة ) غلق جميع الطرق المؤدية لھا ( تشريع عقوبات صارمة تجعل الناس تخاف فال ترتكب الجرائمالغاية من الرساالت السماوية: الدعوة لعبادة 3وحده توجيه االستخالف ّاإلنساني في األرض بما يصل باإلنسانية إلى إقامة عالم متوازنيكون موقف اإلنسان فيه عقيدة ،فكرا و سلوكا متسقا مع حركة الحياة و غير متصادم مع الناس ھداية الناس و إرشادھمالفرق في معنى اإليمان و أركانه بين اإلسالم و النصرانية: اإليمان في اإلسالم مبني على توحيد 3و اإليمان بجميع المالئكة و الرسل و الكتبالسماوية و القدر خيره و شره و اليوم اآلخر أما النصرانية فإيمانھا ضال و باطل ألنه يبنى على عقيدة التثليث و ھم يؤمنون ببعض المالئكة فقط و كذلك بالنسبة للرسل و الكتب و اليوم اآلخر حيث يجعلون الجنة لھم من دون الناس عالقة اإلسالم بالنصرانية و اليھودية: عالقة تكامل و تصحيح الرساالت الثالث تدعو لتوحيد 3 األنبياء كلھم إخوة مجمعون على اتباع الحق المصدر واحد ھو الوحي اإلسالم ميراث األنبياء جميعا عليھم السالمشروط اإلجماع: انقراض عصر المجمعين المسألة ليس فيھا اختالف بين الفقھاء -قيام دليل يصلح للحكم
الفرق بين اإلجماع و القياس: اإلجماع ال يصلح إال من أكثر من واحد بينما القياس واحد أو أكثر االختالف في المعنى اإلجماع ال يصح وقت النبي عكس القياس القياس ال يكون إال صراحة اإلجماع يثبت حكما شرعيا بينما القياس يكشف عن الحكم القياس مختلف في حجيته أما اإلجماع فھناك اتفاق على حجيته و منه يجوز للمجتھدمخالفة حكم ثبت بالقياس فائدة القياس من الناحية الشرعية: معرفة أحكام ما استجد من قضايا لم ينص عليھا الشرع و منه فھو دليل علىصالحية الشريعة لكل مكان و زمان الفرق بين القياس و االجتھاد: مجال االجتھاد ھو ما يعرض من الوقائع سواء كانت منصوصا على حكمھا أو غيرمنصوص أما القياس فمجاله الوقائع التي ال نص على حكمھا و إنما تشتبه في العلة مع وقائع أخرى الحكمة من نظرة اإلسالم بھذه النظرة لغير المسلمين: لتعليم الناس أن اإلسالم الدين الوحيد الذي يضمن الحقوق الفردية و الجماعية إقناع المسلم بحقيقة اإلسالم و صدقه نشر السالم و األمن في الدولة و في األرض جميعاالربط بين الھدى و التقوى: قال تعالى " :فيه ھدى للمتقين " فالھداية ال تتحقق فعال و واقعا إال للذين استعدوا لھا) المتقين ( الربط بين العدل و التقوى: أي أن الذي ال يعدل بين أبنائه لم يتق 3فمن مستلزمات التقوى أن ال يفرق المرءبين أوالده سواء في الھبة أو غيرھا
من كان متقيا فإنه يعدل و من لم يكن فالغالب أنه ال يعدل و إذا حاول العدل فإنه اليصيب فمن ال يتق 3و ال يخاف عقابه و ال ينتظر ثوابه فإن عدله ال يكون دوما على المستوى المطلوب و لھذا قرن العدل بالتقوى